اتنے پیارسے چاھا جائےتو پتھر بھی اپنےھوجاتے ھیں
ناجانے یہ مٹی کے انسان اتنےمغرور کیوں ھوتےھیں
تیرے دیدار کی آس میں آتے ہیں تیری گلیوں میں
ورنہ سارا شہر پڑا ہے آوارگی کے لیے
kArAchi👈
خدا محفوظ رکھے آپ کو تینوں بلاؤں سے
وکیلوں سے, حکیموں سے, حسِینوں کی نِگاھوں سے
کبھی پاس بیٹھو تـــو__ بتائیں کہ درد کیا ہے
یوں دور سے پوچھو گے تو خیریت ہی بتائیں گے
نہ شوق دیدار __♥️__ کی طلب نہ فکرِ جُدائی
اُف کتنے سکون سے سوتے ہے جو محبت نہیں کرتے
اپنی وفا نہ ان کی جفاؤں کا ہوش تھا
کیا دن تھے جبکہ دل میں محبت کا جوش تھا
مُّبِيْنٌوَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَّنَسِىَ خَلْقَهٝ ۖ قَالَ مَنْ يُّحْىِ الْعِظَامَ وَهِىَ رَمِيْمٌقُلْ يُحْيِيْـهَا الَّـذِىٓ اَنْشَاَهَآ اَوَّلَ مَرَّةٍ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِـيْمٌاَلَّـذِىْ جَعَلَ لَكُمْ مِّنَ الشَّجَرِ الْاَخْضَرِ نَارًا فَاِذَآ اَنْتُـمْ مِّنْهُ تُوْقِدُوْنَاَوَلَيْسَ الَّـذِىْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْاَرْضَ بِقَادِرٍ عَلٰٓى اَنْ يَّخْلُقَ مِثْلَـهُـمْ ۚ بَلٰى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِـيْمُاِنَّمَآ اَمْرُهٝٓ اِذَآ اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَّقُوْلَ لَـهٝ كُنْ فَيَكُـوْنُفَسُبْحَانَ الَّـذِىْ بِيَدِهٖ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَىْءٍ وَّاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ
ۖ اَفَلَا يَعْقِلُوْنَ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِىْ لَـهٝ ۚ اِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ وَّّقُرْاٰنٌ مُّبِيْنٌلِّيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَّيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِـرِيْنَاَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا خَلَقْنَا لَـهُـمْ مِّمَّا عَمِلَتْ اَيْدِيْنَآ اَنْعَامًا فَهُـمْ لَـهَـا مَالِكُـوْنَوَذَلَّلْنَاهَا لَـهُـمْ فَمِنْهَا رَكُوْبُـهُـمْ وَمِنْهَا يَاْكُلُوْنَوَلَـهُـمْ فِيْـهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ ۖ اَفَلَا يَشْكُـرُوْنَوَاتَّخَذُوْا مِنْ دُوْنِ اللّـٰهِ اٰلِـهَةً لَّعَلَّهُـمْ يُنْصَرُوْنَا يَسْتَطِيْعُوْنَ نَصْرَهُـمْ وَهُـمْ لَـهُـمْ جُنْدٌ مُّحْضَرُوْنَفَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُـهُـمْ ۘ اِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّوْنَ وَمَا يُعْلِنُـوْنَاَوَلَمْ يَرَ الْاِنْسَانُ اَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُّطْفَةٍ فَاِذَا هُوَ خَصِيْـمٌ
اَلَمْ اَعْهَدْ اِلَيْكُمْ يَا بَنِىٓ اٰدَمَ اَنْ لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ اِنَّهٝ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِيْنٌوَاَنِ اعْبُدُوْنِىْ ۚ هٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِـيْـمٌوَلَقَدْ اَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيْـرًا ۖ اَفَلَمْ تَكُـوْنُـوْا تَعْقِلُوْنَهٰذِهٖ جَهَنَّـمُ الَّتِىْ كُنْتُـمْ تُوْعَدُوْنَاِصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْـتُـمْ تَكْـفُرُوْنَاَلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلٰٓى اَفْوَاهِهِـمْ وَتُكَلِّمُنَآ اَيْدِيْهِـمْ وَتَشْهَدُ اَرْجُلُـهُـمْ بِمَا كَانُـوْا يَكْسِبُوْنَوَلَوْ نَشَآءُ لَطَمَسْنَا عَلٰٓى اَعْيُنِـهِـمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَاَنّـٰى يُبْصِرُوْنَوَلَوْ نَشَآءُ لَمَسَخْنَاهُـمْ عَلٰى مَكَانَتِـهِـمْ فَمَا اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَّلَا يَرْجِعُوْنَوَمَنْ نُّعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِى الْخَلْقِ ۖ
فَلَا يَسْتَطِيْعُوْنَ تَوْصِيَةً وَّّلَآ اِلٰٓى اَهْلِهِـمْ يَرْجِعُوْنَوَنُفِـخَ فِى الصُّوْرِ فَاِذَا هُـمْ مِّنَ الْاَجْدَاثِ اِلٰى رَبِّـهِـمْ يَنْسِلُوْنَقَالُوْا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَّرْقَدِنَاۘ هٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْـمٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُوْنَاِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّّاحِدَةً فَاِذَا هُـمْ جَـمِيْـعٌ لَّـدَيْنَا مُحْضَرُوْنَفَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَّلَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُـمْ تَعْمَلُوْنَاِنَّ اَصْحَابَ الْجَنَّـةِ الْيَوْمَ فِىْ شُغُلٍ فَاكِهُوْنَهُـمْ وَاَزْوَاجُهُـمْ فِىْ ظِلَالٍ عَلَى الْاَرَآئِكِ مُتَّكِئُوْنَلَـهُـمْ فِيْـهَا فَاكِهَةٌ وَّّلَـهُـمْ مَّا يَدَّعُوْنَسَلَامٌ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِـيْـمٍوَامْتَازُوا الْيَوْمَ اَيُّـهَا الْمُجْرِمُوْنَ
وَخَلَقْنَا لَـهُـمْ مِّنْ مِّثْلِـهٖ مَا يَرْكَبُوْنَوَاِنْ نَّشَاْ نُغْـرِقْهُـمْ فَلَا صَرِيْخَ لَـهُـمْ وَلَا هُـمْ يُنْقَذُوْنَاِلَّا رَحْـمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا اِلٰى حِيْنٍوَاِذَا قِيْلَ لَـهُـمُ اتَّقُوْا مَا بَيْنَ اَيْدِيْكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَـمُـوْنَوَمَا تَاْتِـيْـهِـمْ مِّنْ اٰيَةٍ مِّنْ اٰيَاتِ رَبِّـهِـمْ اِلَّا كَانُـوْا عَنْـهَا مُعْـرِضِيْنَوَاِذَا قِيْلَ لَـهُـمْ اَنْفِقُوْا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّـٰهُ قَالَ الَّـذِيْنَ كَفَرُوْا لِلَّـذِيْنَ اٰمَنُـوٓا اَنُطْعِمُ مَنْ لَّوْ يَشَآءُ اللّـٰهُ اَطْعَمَهٝ ۖ اِنْ اَنْـتُـمْ اِلَّا فِىْ ضَلَالٍ مُّبِيْنٍوَيَقُوْلُوْنَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُـمْ صَادِقِيْنَمَا يَنْظُرُوْنَ اِلَّا صَيْحَةً وَّّاحِدَةً تَاْخُذُهُـمْ وَهُـمْ يَخِصِّمُوْنَفَلَا
اَيْدِيْـهِـمْ ۖ اَفَلَا يَشْكُـرُوْنَسُبْحَانَ الَّـذِىْ خَلَقَ الْاَزْوَاجَ كُلَّـهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْاَرْضُ وَمِنْ اَنْفُسِهِـمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُوْنَوَاٰيَةٌ لَّـهُـمُ اللَّيْلُ ۚ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّـهَارَ فَاِذَا هُـمْ مُّظْلِمُوْنَوَالشَّمْسُ تَجْرِىْ لِمُسْتَقَرٍّ لَّـهَا ۚ ذٰلِكَ تَقْدِيْـرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِـيْـمِوَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتّـٰى عَادَ كَالْعُرْجُوْنِ الْقَدِيْمِا الشَّمْسُ يَنْـبَغِىْ لَـهَآ اَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّـهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِىْ فَلَكٍ يَّسْبَحُوْنَوَاٰيَةٌ لَّـهُـمْ اَنَّا حَـمَلْنَا ذُرِّيَّتَـهُـمْ فِى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِ
بِمَا غَفَرَ لِىْ رَبِّىْ وَجَعَلَنِىْ مِنَ الْمُكْـرَمِيْنَوَمَآ اَنْزَلْنَا عَلٰى قَوْمِهٖ مِنْ بَعْدِهٖ مِنْ جُنْدٍ مِّنَ السَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِيْنَاِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّّاحِدَةً فَاِذَا هُـمْ خَامِدُوْنَيَا حَسْـرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَاْتِيْـهِـمْ مِّنْ رَّسُوْلٍ اِلَّا كَانُـوْا بِهٖ يَسْتَـهْزِئُـوْنَاَلَمْ يَرَوْا كَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَـهُـمْ مِّنَ الْقُرُوْنِ اَنَّـهُـمْ اِلَيْـهِـمْ لَا يَرْجِعُوْنَوَاِنْ كُلٌّ لَّمَّا جَـمِيْـعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَوَاٰيَةٌ لَّـهُـمُ الْاَرْضُ الْمَيْتَةُ ۚ اَحْيَيْنَاهَا وَاَخْرَجْنَا مِنْـهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَاْكُلُوْنَوَجَعَلْنَا فِيْـهَا جَنَّاتٍ مِّنْ نَّخِيْلٍ وَّّاَعْنَابٍ وَّفَجَّرْنَا فِيْـهَا مِنَ الْعُيُوْنِلِيَاْكُلُوْا مِنْ ثَمَرِهٖۙ وَمَا عَمِلَتْهُ
قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِىْ يَعْلَمُوْنَ
وَمَا عَلَيْنَآ اِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِيْنُقَالُـوٓا اِنَّا تَطَيَّـرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِنْ لَّمْ تَنْتَـهُوْا لَنَرْجُـمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِّنَّا عَذَابٌ اَلِـيْـمٌقَالُوْا طَـآئِرُكُمْ مَّعَكُمْ ۚ اَئِنْ ذُكِّرْتُـمْ ۚ بَلْ اَنْتُـمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُوْنَوَجَآءَ مِنْ اَقْصَا الْمَدِيْنَةِ رَجُلٌ يَّسْعٰىؕ قَالَ يَا قَـوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِيْنَاِتَّبِعُوْا مَنْ لَّا يَسْاَلُكُمْ اَجْرًا وَّهُـمْ مُّهْتَدُوْنَوَمَا لِىَ لَآ اَعْبُدُ الَّـذِىْ فَطَرَنِىْ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَءَاَتَّخِذُ مِنْ دُوْنِهٓ ٖ اٰلِـهَةً اِنْ يُّرِدْنِ الرَّحْـمٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّىْ شَفَاعَتُـهُـمْ شَيْئًا وَّلَا يُنْقِذُوْنِاِنِّـىٓ اِذًا لَّفِىْ ضَلَالٍ مُّبِيْنٍاِنِّـىٓ اٰمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْـمَعُوْنِقِيْلَ ادْخُلِ الْجَنَّـةَ ۖ
وَسَوَآءٌ عَلَيْـهِـمْ ءَاَنْذَرْتَـهُـمْ اَمْ لَمْ تُنْذِرْهُـمْ لَا يُؤْمِنُـوْنَاِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الـذِّكْـرَ وَخَشِىَ الرَّحْـمٰنَ بِالْغَيْبِ ۖ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَّاَجْرٍ كَرِيْـمٍاِنَّا نَحْنُ نُحْىِ الْمَوْتٰى وَنَكْـتُبُ مَا قَدَّمُوْا وَاٰثَارَهُـمْ ۚ وَكُلَّ شَىْءٍ اَحْصَيْنَاهُ فِىٓ اِمَامٍ مُّبِيْنٍوَاضْرِبْ لَـهُـمْ مَّثَلًا اَصْحَابَ الْقَرْيَةِۢ اِذْ جَآءَهَا الْمُرْسَلُوْنَاِذْ اَرْسَلْنَآ اِلَيْـهِـمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوْهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوٓا اِنَّـآ اِلَيْكُمْ مُّرْسَلُوْنَقَالُوْا مَآ اَنْتُـمْ اِلَّا بَشَـرٌ مِّثْلُـنَاۙ وَمَآ اَنْزَلَ الرَّحْـمٰنُ مِنْ شَىْءٍۙ اِنْ اَنْتُـمْ اِلَّا تَكْذِبُوْنَقَالُوْا رَبُّنَا يَعْلَمُ اِنَّـآ اِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُوْنَ
بِسْمِ اللّـٰهِ الرَّحْـمٰنِ الرَّحِيْـمِ
يٰـسٓ
وَالْقُرْاٰنِ الْحَكِـيْـمِ
اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَعَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِـيْـمٍ
تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِـيْـمِ
لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ اٰبَآؤُهُـمْ فَـهُـمْ غَافِلُوْنَ
لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰٓى اَكْثَرِهِـمْ فَـهُـمْ لَا يُؤْمِنُـوْنَ اِنَّا جَعَلْنَا فِىٓ اَعْنَاقِهِـمْ اَغْلَالًا فَهِىَ اِلَى الْاَذْقَانِ فَهُـمْ مُّقْمَحُوْنَ
وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ اَيْدِيْـهِـمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِـمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنَاهُـمْ فَهُـمْ لَا يُبْصِرُوْنَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ
اللَّهُ الصَّمَدُ
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
84. (مالك الملک
85. (ذو الجلال و الإكرام)
86.(المقسط)
87. (الجامع)
88. (الغنى)
89. (المغنى)
90. '
المانع)
91. (الضار)
92. (النافع)
93. (النور)
94.(الهادي)
95. (البديع)
96. (الباقي)
97. (الوارث)
98. (الرشيد)
99. (الصبور)
submitted by
uploaded by
profile:
Sorry! Ap apne item ya profile ko report nahi kar saktey, na hi apne ap ko block kar saktey hain